أسئلة يكره الزوج سماعها… تجنبيها



إن طرح الكثير من الأسئلة يعتبر من الصفات السيئة لدى المرأة، الشيء الذي يجعل الرجل يستاء منها، وكأنّها تتحرّى عن أمر ما، في حين هي تسأل بهدف الإهتمام والتأكد من أن كل شيء يجري على ما يرام مع زوجها.

« عالم الصحة » تحذرك من بعض الأسئلة التي يكره زوجك سماعها:

هل مازلت تحبني؟ في حين تسعين لتجديد الحب بينكما من خلال طرح هكذا سؤال، يرى زوجك أنّك تشكّين به وأن إصرارك لا لزوم له.

أي أكل تفضّل؟ في هذا السؤال قمّة الاهتمام، فتحضير الأكل اللذيذ علامة حب تقدمها الزوجة لزوجها، إلا أنه يعتبر الأمر تفصيل لا ضرورة لإبداء رأيه.

ألم تلاحظ تغييراً في مظهري؟ لمجرد طرحك لهذا السؤال، تأكدي أنه لم يلاحظ. لذا، استبدلي السؤال بآخر: ما رأيك بهذه التسريحة؟. أدخلي في صلب الموضوع ولفت نظره مباشرة.

لماذا تأخرت؟ يزعجه هذا السؤال ويرفض حينها التعبير عن سبب تأخّره، فهو لم يتزوج محققاً. استبدلي هذا السؤال بالإطمئنان عليه واسأليه إذا كل شيء على ما يرام بدلاً من الاستجواب المباشر والمحدد.

مع من كنت تتكلّم؟ سيخبرك لو كان لذلك أهمية. كوني ذكية ولا تطرحي الأسئلة المباشرة التي تشعره وكأنه في جلسة تحقيق واستجواب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عالم الصحة تصميم بلوجرام © 2014

يتم التشغيل بواسطة Blogger.