وجدت فارس أحلامك الذي أوقعك في شباك هواك؟ تحسين معه برعشة في البطن غير مفهومة؟ إنه الحب. في الحياة لا يأتينا دائما كل ما أردناه وبالدقة التي تمنيناها، لأن الحب ليس شيئا علميا يمكن حسابه. فقد نقبل أشياء لم نكن تخيل أننها سنتعايش معها من قبل. وقد نتنازل أن أشياء كالما عشقناها.
في الحب غالبا ما نتغاضى ونتجاهل الكثير مما كان يبعدنا عن الآخرين من قبل.
إليك 9 أشياء كنت تحلمين بعكسها تماما، لكنك تتقبلينها بابتسامة عريضة الآن:
عمل الرجل ووضعه في المجتمع، قد يكون سؤال محرج من محيطك، فهي لم تكن الوظيفة التي حلمت أن يمتهنها فارس أحلامك، لكنك تحبينه وفقط.
تجارب سابقة، حتى لو وصلت لعدد مهول، فأنت لا تهتمين وتركزي على حياتك الحاضرة معه.
المظهر الخارجي أساس الانجذاب الأول، لكنك تقبلين بصدر رحب أن يلبس قمصان باطمان..
فرق السن لم يعد يشكل حاجزا بينكما، فالحب قرب الأجيال والأفكار.
تتقبلين أصدقاءه ثقيلو الدم والمزاح، لكي لا تفسدي عليه لحظات مرحه.
إذا كان دخله المادي أقل منك، فأنت مستعدة لمساعدته وعدم تحسيسه بالفرق أو النقص.
إذا كان متحكم به من طرف والدته، رغم أنك تكرهين الأمر، إلا أنك تتعايشين معه ومعها لأنك مغرمة به.
طالما حلمت ببراد بيت وديفيد بيكهام، لكن محبوبك بعيد كليا أن هذا المستوى من الوسامة.. لكنك وقت في الحب وكفى وتنسين الأمر والحلم وتعيشين الواقع..
قد تتقبلين أذواقه الطفولية وهواياته التي لا تحبين، رغم أن العكس كان هو الأساس سابقا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق