إقترب العام الدراسي الجديد، وبدأت جميع العائلات بالاستعداد لاستقبال المدرسة، من شراء المستلزمات والثياب المدرسية والكتب وغيرها. لكن لا تنسي أن هناك أمور أخرى يجب أن تنتبهي لها، ومن أهمها ذاكرة طفلك وتركيزه. إليك أهم النصائح كي تنعشي ذاكرة طفلك وتقوّي تركيزه:
– الالتزام بوجبة الإفطار:يؤكد الأطباء على أهمية تناول الطفل لوجبة الإفطار، فهي تساعده على تجديد طاقته وزيادة قدرته على الإستيعاب والتركيز.
– نمط غذاء صحي ومتوازن:عوّدي طفلك على نمط غذاء صحي ومتوازن يمنحه كافة العناصر الغذائية المفيدة والتي تحميه من الكسل والخمول نتيجة تناول وجبات دسمة.
– ساعات كافية من النوم:إن قلّة النوم هي من أهم العوامل التي تُضعف ذاكرة طفلك وتركيزه، فلا يعود قادراً على إكتساب أي معلومات جديدة. لذلك، إحرصي أن ينام طفلك نوماً جيداً لأن ذلك يساعد في تقوية ذاكرته وإنعاشها.
– ممارسة الرياضة:شجّعي طفلك على ممارسة الرياضة، كما يمكنك أن تمارسي بعض التمارين معه مثل المشي بعد الانتهاء من واجباته المدرسية. فالمشي يمنح الطفل فاصلاً عن الدرس ويجدّد نشاطه ويزيد من لياقته البدنية والذهنية.
– إدخال الأوميغا ٣ إلى غذاء طفلك:تتوافر الأوميغا ٣ في الأسماك وبخاصة سمك السلمون، والمكسرات على أنواعها وزيت الزيتون. ومن المفضّل التركيز على توافر عناصرها في غذاء طفلك قدر المستطاع، وذلك لأنها تحتوي على أحماض دهنية تعزز الذاكرة وتزيد قدرة الطفل على الاستيعاب والفهم.
– الابتعاد عن السكريات:أكدت بعض الدراسات الحديثة أن الإكثار من تناول السكاكر والحلويات يؤدي إلى إضعاف الذاكرة وذلك بسبب الفركتوز الضار. لذلك، من الأفضل إستبدال السكريات الضارة بالفاكهة.
– حماية طفلك من الضغوطات العصبية:أفادت دراسة أجراها باحثون بجامعة “ويسكونسن ماديسون” في عام 2012 أن تعرض الأطفال للتوتر والقلق وإنغماسهم في الأمور الحياتية الصعبة قد يحد من تطور بعض الأجزاء من أدمغتهم.
– التركيز على الفاكهة والخضار المقوية للذاكرة:ومن أهمها: الكرنب، الليمون، الجزر، الأفوكادو، الفراولة، الموز.
– الالتزام بوجبة الإفطار:يؤكد الأطباء على أهمية تناول الطفل لوجبة الإفطار، فهي تساعده على تجديد طاقته وزيادة قدرته على الإستيعاب والتركيز.
– نمط غذاء صحي ومتوازن:عوّدي طفلك على نمط غذاء صحي ومتوازن يمنحه كافة العناصر الغذائية المفيدة والتي تحميه من الكسل والخمول نتيجة تناول وجبات دسمة.
– ساعات كافية من النوم:إن قلّة النوم هي من أهم العوامل التي تُضعف ذاكرة طفلك وتركيزه، فلا يعود قادراً على إكتساب أي معلومات جديدة. لذلك، إحرصي أن ينام طفلك نوماً جيداً لأن ذلك يساعد في تقوية ذاكرته وإنعاشها.
– ممارسة الرياضة:شجّعي طفلك على ممارسة الرياضة، كما يمكنك أن تمارسي بعض التمارين معه مثل المشي بعد الانتهاء من واجباته المدرسية. فالمشي يمنح الطفل فاصلاً عن الدرس ويجدّد نشاطه ويزيد من لياقته البدنية والذهنية.
– إدخال الأوميغا ٣ إلى غذاء طفلك:تتوافر الأوميغا ٣ في الأسماك وبخاصة سمك السلمون، والمكسرات على أنواعها وزيت الزيتون. ومن المفضّل التركيز على توافر عناصرها في غذاء طفلك قدر المستطاع، وذلك لأنها تحتوي على أحماض دهنية تعزز الذاكرة وتزيد قدرة الطفل على الاستيعاب والفهم.
– الابتعاد عن السكريات:أكدت بعض الدراسات الحديثة أن الإكثار من تناول السكاكر والحلويات يؤدي إلى إضعاف الذاكرة وذلك بسبب الفركتوز الضار. لذلك، من الأفضل إستبدال السكريات الضارة بالفاكهة.
– حماية طفلك من الضغوطات العصبية:أفادت دراسة أجراها باحثون بجامعة “ويسكونسن ماديسون” في عام 2012 أن تعرض الأطفال للتوتر والقلق وإنغماسهم في الأمور الحياتية الصعبة قد يحد من تطور بعض الأجزاء من أدمغتهم.
– التركيز على الفاكهة والخضار المقوية للذاكرة:ومن أهمها: الكرنب، الليمون، الجزر، الأفوكادو، الفراولة، الموز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق