من السهل جداً أنْ يثار الزوج، ولكن على الزوجة القيام بحركات تشعل شهوته وتثير جسده وتفقده القدرة على التفكير وتحول عقله وأفكاره لإمتاع شريكة حياته وممارسة الجماع معها.
وتعتبر الأعضاء الذكرية التناسلية من أكثر المناطق حساسية في جسد الرجل وبمجرد لمسها فإنّ مشاعر الزوج الجسدية تثار بشكل كبير وتجعله غير قادرة على السيطرة على رغباته وشهواته، فاللمس المثير لرأس الذكر والخصيتيّن وتمرير اليد عليهم بشكل مستقيم فعال جداً، بالاضافة الى لعق المنطقة الحساسة ومناطق أخرى من جسد الرجل كالأذنين والرقبة وأعلى الفخذ وحلمة الثدي وجميع ما يحيط منطقة القضيب.
وقد تجهل النساء أنّ نظرات العيون تثير الزوج، فالنظر اليه بلهفة وحب وشهوة ورغبة بجماعه تجعله راغباً أيضاً بالخوض بالمعاشرة بأدق تفاصيلها، كما أنّ حركات المرأة خلال الجماع كالتمايل والتعبير عن سعادتها بما يفعله معها زوجها كالبكاء أو الابتسام أو تشجيعه وثتيّه ومعانقته ومدح رجولته وقوته مع استخدام ألفاظ ومصطلحات وتأوهات تساهم بإثارته.
ويرغب الرجل في معرفة أدائه مع زوجته وفي حال أعجبت بقوته البدنية أم لا، لذلك فإنّ الاثتاء على فحولته ورجولته يشعره بالاثارة، بالاضافة الى رغبته ليشعر بأنّ زوجته وصلت لقمة النشوة والمتعة والشهوة معه، علماً أنّ ذلك الشعور يجعله مستثاراً ويرغب بالمزيد والمزيد من المعاشرة ولوقتٍ أطول.
ويجد الرجل متعة كبيرة بمشاهدة جسد زوجته واكتشافه لذلك يفضل ترك المصابيح مضاءة ليستثار الرجل أكثر، ويفضل تغيير مكان الجماع وطريقته من مرةٍ لأخرى حتى لا يشعر بالملل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق