شهر رمضان يعد بمثابة فترة تدريبية جيدة للإقلاع عن جميع العادات الغذائية الخاطئة، والتي عادة ما نعود إليها مرة أخرى بمجرد انتهاء الشهر الكريم، مما يتسبب في العديد من مشاكل الهضم كالإسهال والإمساك والانتفاخ وعسر الهضم، والتي تنغص على الفرد فرحته بالعيد.
حتى نتفادى تلك المشاكل هناك بعض النصائح العامة علينا اتباعها وهي:
1- الالتزام بروح شهر رمضان وتنظيم الوجبات الغذائية وعدم الإفراط في ملح الطعام والدهون والشحوم يخفف من ضغط الدم المرتفع، وبذلك نحمي نسيج الكلى من الأثر السيئ لضغط الدم المرتفع.
2. إن تجنب الإفراط في الطعام من دسم وملح بعد شهر رمضان يحول دون حدوث إكزيما الجلد والتهابات الجلد الحادة وحساسية الجدل وانتشار حَبِّ الشباب بالجسم، ونجد أن في شهر رمضان تتحسن إصابات الجلد هذه، فلو التزمنا بروح شهر رمضان طيلة السنة لانعدمت نسبة الإصابة بالأمراض الجلدية.
3. إن تجنب الإكثار في الطعام والإفراط فيه -كمًّا ونوعًا- يحول دون حدوث مرض السكر؛ لِمَا ينجم من الإفراط من إلحاق الإجهاد بخلايا البنكرياس التي تفرز هرمون الأنسولين، والذي يلعب دورًا في تنظيم الوجبات الغذائية.
4. إن الإفراط في الطعام يسرع بك إلى الشيخوخة؛ فهو يحدث إجهادًا في غدد الجسم الصماء؛ حيث تتأثر وظيفتها، وتحدث بالجسم تغييرات كيمائية تسرع بالجسم إلى الشيخوخة، ولو التزمنا بروح رمضان وتجنبنا الإفراط في الطعام لتأخَّر وصول يد الشيخوخة لنا، ونعمنا بصحة تمكننا من الاستمرار في أداء فروض الله وطاعته فنسعد بصحتنا بعيدًا عن الهرم.
5- التدرج في العودة إلى النظام الغذائي المتبع قبل رمضان، واتباع سنة الرسول صلى الله عليه وسلم بصيام الست من شوال سيساعدك على ذلك.
6- تناول وجبات صغيرة ومتعددة بدلاً من تناول وجبات كبيرة، يساعد على الهضم الجيد والسريع للغذاء.
7- ترك مدة فاصلة -على الأقل من أربع إلى خمس ساعات- بين كل وجبة وأخرى حتى تستأنس المعدة على النظام الجديد في الأكل ويسهل الهضم.
8- الإكثار من تناول الخضر غير المطهية الغنية بالألياف، كالخس والخيار والجزر والطماطم والبصل والفلفل، وكذلك الفاكهة كالتفاح والكمثرى، ويتم تناولها في أول الوجبة لتجنب حدوث عسر الهضم.
9- يجب أن نتفادى الإفراط في تناول كحك العيد؛ فهو عبء على الجهاز الهضمي، ويتحول القدر الزائد منه إلى دهن يُختزن بالجسم، ويصبح ذلك خطرًا على الجسم والصحة؛ لِمَا ينجم عنه من اضطراب في سكر الدم، وتصلب الشرايين، وارتفاع ضغط الدم، وإلقاء العبء على القلب والكبد.
10- الإكثار من تناول الحبوب الكاملة (شعير، خبز كامل، أرز كامل..).
عيد الفطر فرحة لكل صائم بعد أن أتم شهر رمضان وعباداته، فعلينا أن نحتاط لنظامنا الغذائي خلاله حتى لا يتحول إلى مشكلة صحية نعاني منها لفترة طويلة.
حتى نتفادى تلك المشاكل هناك بعض النصائح العامة علينا اتباعها وهي:
1- الالتزام بروح شهر رمضان وتنظيم الوجبات الغذائية وعدم الإفراط في ملح الطعام والدهون والشحوم يخفف من ضغط الدم المرتفع، وبذلك نحمي نسيج الكلى من الأثر السيئ لضغط الدم المرتفع.
2. إن تجنب الإفراط في الطعام من دسم وملح بعد شهر رمضان يحول دون حدوث إكزيما الجلد والتهابات الجلد الحادة وحساسية الجدل وانتشار حَبِّ الشباب بالجسم، ونجد أن في شهر رمضان تتحسن إصابات الجلد هذه، فلو التزمنا بروح شهر رمضان طيلة السنة لانعدمت نسبة الإصابة بالأمراض الجلدية.
3. إن تجنب الإكثار في الطعام والإفراط فيه -كمًّا ونوعًا- يحول دون حدوث مرض السكر؛ لِمَا ينجم من الإفراط من إلحاق الإجهاد بخلايا البنكرياس التي تفرز هرمون الأنسولين، والذي يلعب دورًا في تنظيم الوجبات الغذائية.
4. إن الإفراط في الطعام يسرع بك إلى الشيخوخة؛ فهو يحدث إجهادًا في غدد الجسم الصماء؛ حيث تتأثر وظيفتها، وتحدث بالجسم تغييرات كيمائية تسرع بالجسم إلى الشيخوخة، ولو التزمنا بروح رمضان وتجنبنا الإفراط في الطعام لتأخَّر وصول يد الشيخوخة لنا، ونعمنا بصحة تمكننا من الاستمرار في أداء فروض الله وطاعته فنسعد بصحتنا بعيدًا عن الهرم.
5- التدرج في العودة إلى النظام الغذائي المتبع قبل رمضان، واتباع سنة الرسول صلى الله عليه وسلم بصيام الست من شوال سيساعدك على ذلك.
6- تناول وجبات صغيرة ومتعددة بدلاً من تناول وجبات كبيرة، يساعد على الهضم الجيد والسريع للغذاء.
7- ترك مدة فاصلة -على الأقل من أربع إلى خمس ساعات- بين كل وجبة وأخرى حتى تستأنس المعدة على النظام الجديد في الأكل ويسهل الهضم.
8- الإكثار من تناول الخضر غير المطهية الغنية بالألياف، كالخس والخيار والجزر والطماطم والبصل والفلفل، وكذلك الفاكهة كالتفاح والكمثرى، ويتم تناولها في أول الوجبة لتجنب حدوث عسر الهضم.
9- يجب أن نتفادى الإفراط في تناول كحك العيد؛ فهو عبء على الجهاز الهضمي، ويتحول القدر الزائد منه إلى دهن يُختزن بالجسم، ويصبح ذلك خطرًا على الجسم والصحة؛ لِمَا ينجم عنه من اضطراب في سكر الدم، وتصلب الشرايين، وارتفاع ضغط الدم، وإلقاء العبء على القلب والكبد.
10- الإكثار من تناول الحبوب الكاملة (شعير، خبز كامل، أرز كامل..).
عيد الفطر فرحة لكل صائم بعد أن أتم شهر رمضان وعباداته، فعلينا أن نحتاط لنظامنا الغذائي خلاله حتى لا يتحول إلى مشكلة صحية نعاني منها لفترة طويلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق