قال أرسطو: ” نحن نعكس ما نقوم به مرارا وتكرارا، فالتميّز ليس عملا ولكنه نمط حياة.” هذا الفيلسوف اليوناني القديم فهم أهمية العادات الإيجابية للتغلب على المحن والسعي الدائم للوصول إلى الإنتصار.
من قول أرسطو نتعلّم أن الأبطال لا يولدون أبطالاً، بل بعملهم وعاداتهم وإيجابياتهم يصلون إلى هدفهم ويغيّرون حياتهم.
ومن هنا قرّرت أن أمتحن عاداتي و رأيت مدى سرعة العادات الإيجابية في بناء قوتي ورؤيتي، وحتى نفسيتي. فهذه العملية لم تكن سهلة في البداية، لأنني وككل إنسان أتأثّر بكل ما يحصل معي وأفكّر بالسلبيات وتداعيات المشكلة قبل التفكير بإيجابيتها.
استغرق الأمر الكثير من الوقت وردود الفعل لتحقيق ما وصلت إليه الآن، لكني فخورة بالنتيجة فأنا “إنسان إيجابي بكل ما للكلمة من معنى!
إذا أمعنت النظر بكل عادة على انفراد، لن تجديها صعبة أبداً بل على العكس انها من اسهل العادات التي يؤدي تطبيقها إلى تغيير نمط الحياة إيجابياً.
ومن هنا قرّرت أن أمتحن عاداتي و رأيت مدى سرعة العادات الإيجابية في بناء قوتي ورؤيتي، وحتى نفسيتي. فهذه العملية لم تكن سهلة في البداية، لأنني وككل إنسان أتأثّر بكل ما يحصل معي وأفكّر بالسلبيات وتداعيات المشكلة قبل التفكير بإيجابيتها.
استغرق الأمر الكثير من الوقت وردود الفعل لتحقيق ما وصلت إليه الآن، لكني فخورة بالنتيجة فأنا “إنسان إيجابي بكل ما للكلمة من معنى!
إليك أهم التغييرات التي أدخلتها إلى حياتي:
- أعرب عن إمتناني وشكري لكل إنسان خدمني أو لم يفعل
- أبتسم بإستمرار
- أخلد للنوم في وقت مبكر
- أنام من 7 إلى 8 ساعات
- أقوم بترتيب سريري بنفسي كل صباح
- أنظم وقتي وحياتي
- أعرف حدودي وأضع حدودا لكل الأشخاص من حولي
- أحب كل انسان أعرفه وأقدّر تعبه للوصول إلى حيث هو الآن
- أعتمد نظام غذائي صحي
- أمارس الرياضة بإنتظام
- أدّخر وأدير مصروفي
- أخصص وقتاً لنفسي من وقت لآخر
- احترم الآخرين
- أطوّر ذاتي وقدراتي ومعلوماتي
- أحيط نفسي بأشخاص مفيدين فكرياً
إذا أمعنت النظر بكل عادة على انفراد، لن تجديها صعبة أبداً بل على العكس انها من اسهل العادات التي يؤدي تطبيقها إلى تغيير نمط الحياة إيجابياً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق