إن العلاقة الصحيحة بين شخصين تكتب بروعتها قصص الحبّ الخيالية التي يحلم بها الكثيرين ويركضون وراء نعيمها.
في الواقع هناك العديد من العلاقات العاطفية غير الناجحة والتي تهدم في الكثير من الأوقات المؤسسات الزوجية وتكسر النعيم الذي يعيش فيه الثنائي.
وهنا يجب أن تعلمي أنه لحظة ينكسر رابط السعادة بينك وبين شريكك، لن تعود جهودك في سبيل زوجك لها طعم ولا لون تماماً كما الذي يبحث عن ظلّه في الظلام.
وإذا كانت العلاقة بشريكك تسير بشكل خاطىء، فالسبب بسيط جداً ويمكن إختصاره بـ غياب التواصل والتفاهم .
الامر بهذه البساطة فعلاً. جميع مشاكلك في حياتك العاطفية وكل المواقف الصعبة التي تختبرينها مع الشريك تعود إلى سبب واحد ألا وهو انعدام التواصل بينك وبين شريكك.
لكن لا تعتقدي أن هذه المشكلة يمكن أن تحلّ بهذه السهولة والبساطة، لأنك سوف تعترضين بحائط الغرور والأفكار المسبقة!
من الضروري أن تفهمي حقيقة شعورك لكي تتمكني من إيصالها إلى حبيبك ومشاركته بها، لأنكما ملزمان على لعب دور فعّال في فهم ودعم بعضكما البعض.
إذا كنت تعيشين فعلاً علاقة غير صحيّة، ففكرة التواصل مع بعضكما البعض لن تكون سهلة ولا حتى واردة لحلّ مشاكلكما. لكن سؤال يطرح نفسه، إذا قمت بتصرف خاطىء ولم تشعري بالسوء حيال شريكك ، ولم تستوعبي خطورة الأمر، كيف ستتمكنين من حلّ مشكلة لا تفهميها أصلاً؟
في الواقع هناك العديد من العلاقات العاطفية غير الناجحة والتي تهدم في الكثير من الأوقات المؤسسات الزوجية وتكسر النعيم الذي يعيش فيه الثنائي.
وهنا يجب أن تعلمي أنه لحظة ينكسر رابط السعادة بينك وبين شريكك، لن تعود جهودك في سبيل زوجك لها طعم ولا لون تماماً كما الذي يبحث عن ظلّه في الظلام.
وإذا كانت العلاقة بشريكك تسير بشكل خاطىء، فالسبب بسيط جداً ويمكن إختصاره بـ غياب التواصل والتفاهم .
الامر بهذه البساطة فعلاً. جميع مشاكلك في حياتك العاطفية وكل المواقف الصعبة التي تختبرينها مع الشريك تعود إلى سبب واحد ألا وهو انعدام التواصل بينك وبين شريكك.
لكن لا تعتقدي أن هذه المشكلة يمكن أن تحلّ بهذه السهولة والبساطة، لأنك سوف تعترضين بحائط الغرور والأفكار المسبقة!
من الضروري أن تفهمي حقيقة شعورك لكي تتمكني من إيصالها إلى حبيبك ومشاركته بها، لأنكما ملزمان على لعب دور فعّال في فهم ودعم بعضكما البعض.
إذا كنت تعيشين فعلاً علاقة غير صحيّة، ففكرة التواصل مع بعضكما البعض لن تكون سهلة ولا حتى واردة لحلّ مشاكلكما. لكن سؤال يطرح نفسه، إذا قمت بتصرف خاطىء ولم تشعري بالسوء حيال شريكك ، ولم تستوعبي خطورة الأمر، كيف ستتمكنين من حلّ مشكلة لا تفهميها أصلاً؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق