قال معهد الجودة والاقتصادية في القطاع الصحي إنه يمكن الاستدلال على الإصابة بأمراض القلب من خلال بعض الأعراض المميزة.
وأوضح المعهد أن اعتلال الشريان التاجي، الذي يحدث نتيجة ضيق بالأوعية المغذية للقلب بالأكسجين، يمكن أن يستدل عليه من خلال بعض الأعراض مثل ضيق في التنفس، ألم أو ضيق في الصدر (الذبحة الصدرية)، الانقباض والقلق المصحوب بآلام أو آلام منتشرة في الذراعين والرقبة والظهر أو الجزء العلوي من البطن أو الفك.
وفي الحالات الخفيفة تظهر هذه الأعراض لدى الإجهاد المفاجئ، ومع الحالات الشديدة تظهر مع المشي أو حتى أثناء الراحة، وعند استمرار الأعراض قد يكون التدخل الجراحي هو الحل، سواء عن طريق قسطرة القلب أو عن طريق الالتفاف حول موضع الضيق بما يعرف “بالصمام التحويلي”.
وتتمثل العواقب المحتملة لاعتلال الشريان التاجي في اضطرابات نظم القلب أو الأزمة القلبية أو قصور القلب. وأشار المعهد إلى أن يمكن الاستدلال على الإصابة بأزمة قلبية من خلال بعض الأعراض مثل الشعور بالضيق والضغط على القفص الصدري أو ضعف أو فقدان الوعي أو الدوار والغثيان والتقيؤ أو التعرق والشحوب والعرق البارد.
وفي مثل هذه الحالات يلزم الاتصال بخدمة الطوارئ على وجه السرعة لأن كل دقيقة لها ثمنها.
وأوضح المعهد أن اعتلال الشريان التاجي، الذي يحدث نتيجة ضيق بالأوعية المغذية للقلب بالأكسجين، يمكن أن يستدل عليه من خلال بعض الأعراض مثل ضيق في التنفس، ألم أو ضيق في الصدر (الذبحة الصدرية)، الانقباض والقلق المصحوب بآلام أو آلام منتشرة في الذراعين والرقبة والظهر أو الجزء العلوي من البطن أو الفك.
وفي الحالات الخفيفة تظهر هذه الأعراض لدى الإجهاد المفاجئ، ومع الحالات الشديدة تظهر مع المشي أو حتى أثناء الراحة، وعند استمرار الأعراض قد يكون التدخل الجراحي هو الحل، سواء عن طريق قسطرة القلب أو عن طريق الالتفاف حول موضع الضيق بما يعرف “بالصمام التحويلي”.
وتتمثل العواقب المحتملة لاعتلال الشريان التاجي في اضطرابات نظم القلب أو الأزمة القلبية أو قصور القلب. وأشار المعهد إلى أن يمكن الاستدلال على الإصابة بأزمة قلبية من خلال بعض الأعراض مثل الشعور بالضيق والضغط على القفص الصدري أو ضعف أو فقدان الوعي أو الدوار والغثيان والتقيؤ أو التعرق والشحوب والعرق البارد.
وفي مثل هذه الحالات يلزم الاتصال بخدمة الطوارئ على وجه السرعة لأن كل دقيقة لها ثمنها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق